لم أعد أشعر أنّي أملك موضوعاتٍ تجعلني أطيلُ في مقالاتي، فخطرت على بالي فكرة تُقدّم شيئًا مُفيدًا، وتُبقي لياقة الكتابة عندي، وما يتبعها من اثارة المدفون في عقلي، فاخترت هذه، أن أكتب عن 3 أفكار تراودني، وكتابين، ومقطع مرئي أو صوتي، وهذا ما أُلمّح له بـ 321 بالعنوان، وأنوي أن أكتب تدوينتين بهذه الصيغة في…