يا خائن العهد. حلفت الّا تخون وخُنتني! الم تعدني أنّك ستقرأ المقال بلا تشتّت؟ فما بالك هرعتَ لأول مُشتِّت؟ إرجع للمقال الأصلي، ستقرأ مقال مجنون ليلى بعد أن تنتهي، ستجده على الصفحة الرئيسية.
قارئ، مدوّن ومهتم بالتجارة الالكترونية
يا خائن العهد. حلفت الّا تخون وخُنتني! الم تعدني أنّك ستقرأ المقال بلا تشتّت؟ فما بالك هرعتَ لأول مُشتِّت؟ إرجع للمقال الأصلي، ستقرأ مقال مجنون ليلى بعد أن تنتهي، ستجده على الصفحة الرئيسية.